رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني
إدارة التوجيه المعنوي والسياسي
الخميس 10/6/2021
المحتويات:
- الرئيس الأسد خلال زيارته مدينة عدرا الصناعية: لدى سورية الإمكانات الحقيقية لتجاوز الحصار والتقليل من آثاره
- الاحتلال الأمريكي يخرج 20 شاحنة محملة بالقمح السوري المسروق إلى شمال العراق
- الدفاع الروسية: مقتل عسكري روسي وإصابة 3 آخرين جراء تفجير لغم في الحسكة
- مجموعة مسلحة من (قسد) تداهم منزلاً في الشحيل بدير الزور وتعتدي على صاحبه
- الخارجية: (إسرائيل) كيان مارق على الشرعية الدولية لا يقل خطره عن تهديد تنظيمي (داعش) وجبهة النصرة الإرهابيين
- لافروف: قوات الاحتلال الأمريكي تواصل نهب الثروات السورية بشكل واسع
- شبّان مقدسيون يتصدّون لمسيرة استفزازية للمستوطنين في القدس
- الاحتلال يعتقل 17 فلسطينياًَ بالضفة بينهم قيادي في “حماس”
- مصر تبلغ الفصائل الفلسطينية بتأجيل الحوار حتى إشعار آخر
الرئيس الأسد خلال زيارته مدينة عدرا الصناعية: لدى سورية الإمكانات الحقيقية لتجاوز الحصار والتقليل من آثاره
زار السيد الرئيس بشار الأسد اليوم عدداً من المنشآت والمعامل في مدينة عدرا الصناعية بريف دمشق والتي نشأت تحت ظروف الحرب والحصار ونجح أصحابها رغم كل التحديات والصعوبات.
واطلع الرئيس الأسد خلال جولته التي رافقه فيها وزير الصناعة ورئيس غرفة صناعة دمشق وريفها على واقع الإنتاج بالمدينة الصناعية والتقى الصناعيين في المدينة وناقش معهم تعزيز الإنتاج وكيفية تجاوز العقبات التي تواجه الصناعة في سورية.
وقال الرئيس الأسد في تصريح صحفي: أنا سعيد جداً بزيارتي اليوم لمدينة عدرا الصناعية واللقاء مع نخبة من الصناعيين السوريين.. هذه المدينة كانت منذ سنوات قليلة فقط على خط التماس المباشر بين الجيش العربي السوري والإرهابيين.. وكانت حقلاً من حقول الرماية على الإرهابيين ولكنها صمدت.. الزيارة اليوم هدفها التأكيد على أولوية الاقتصاد في المرحلة المقبلة وكيفية تجاوز العقبات التي تواجه القطاع الإنتاجي بشكل عام في سورية.. ما رأيته اليوم لا أستطيع أن أصفه بأقل من كلمة رائع.. وكلمة رائع ليست مبالغة وإنما تأخذ بالاعتبار الظروف التي عاشتها هذه المنطقة خلال سنوات الحرب والظروف التي يمر بها الاقتصاد السوري بشكل عام.. وأنا لست متفاجئاً فأنا متابع للقطاع الإنتاجي في سورية ولكن الزيارة مهمة ليس فقط للاطلاع على التفاصيل الموجودة على الأرض وعلى الحقائق.. وإنما أعتقد بأن هذا النوع من الزيارات مهم لأي شخص لكي ترتفع معنوياته من خلال المعنويات التي يأخذها من القائمين على العمل.. أصحاب الصناعات ومن العاملين في القطاعات الصناعية وبالوقت نفسه يرى فيها القدرات الحقيقية للصناعة السورية التي صمدت.. فعلاً لدينا إمكانات لتجاوز العقبات ولدينا إمكانات حقيقية لتجاوز الحصار ولتخفيف تأثيراته وخلق المزيد من فرص العمل في سورية.
وأضاف الرئيس الأسد: هذه الروح الوطنية التي لمستها عند القائمين على العمل وعند العاملين تعطي العديد من الرسائل في سورية.. وأنا أرى هذه المنشآت أول شيء خطر في بالي هو مقارنة تأتي بشكل عفوي بين من قام بزج رأس المال الوطني في ظروف صعبة من أجل خلق فرص عمل ودعم الاقتصاد وبين أشخاص فروا منذ الأيام الأولى.. عندما ظهرت بوادر الحرب أخذوا رأس المال الذي جمعوه في بلدهم وهاجروا.. وكان في ذلك الوقت المواطن السوري يدخل في نفق.. نفق أمني.. نفق اقتصادي.. معيشي.. وكان يعتقد بأنه لا بد أن هناك الكثير من الأخوة الذين سيقومون بمد اليد ليساعدوه.. هذه المقارنة هي أول شيء خطر في بالي.
وتابع الرئيس الأسد: الحقيقة ما رأيته يرسل عدة رسائل.. رسائل لأشخاص يمتلكون الإمكانات.. يمتلكون المقدرات.. يمتلكون الموارد ولكن تنقصهم الشجاعة وتنقصهم روح المبادرة.. لكي يبادروا ويتحركوا ويبدؤوا بالعمل ويبدؤوا بالإنتاج.. ترسل رسائل باتجاهات أخرى باتجاه الرسائل التي تأتينا من الخارج والمحملة بالإحباط والمحملة بسوء النوايا أو بعض الرسائل التي تأتينا من الداخل والتي تحمل الكثير من الاتكالية وأحياناً الكثير من الكسل.. تحمل رسائل فيها الكثير من الأمل والثقة.. الثقة بأنه وفي هذه الظروف تمكن القطاع الصناعي من الصمود وليس فقط من البقاء.. طبعاً هناك خسائر.. بكل تأكيد القطاع الصناعي خسر وهذا شيء إجباري ولكن هناك مواقع تمكن فيها من الاستمرار والصمود.. هناك مواقع تمكن فيها من التطوير وهناك مواقع تمكن فيها من التأسيس من الصفر والسبب هو الإرادة.. فإذاً الرسالة الأهم التي نلتقطها من هذه الزيارة هي أنه إذا توافرت الإرادة لبناء الوطن فنحن قادرون على البناء.. صحيح أن رأس المال ضروري والإمكانات المادية ضرورية في كل الظروف وفي كل الأحوال للصناعة ولكن في ظروف الحرب وفي ظروف الحصار فرأس المال لا يكفي.. نحن بحاجة لرأس المال.. بحاجة للإرادة القوية وبحاجة للحس الوطني وهذه الأشياء الثلاثة هي ما لمسته في كل من التقيته خلال هذه الزيارة.. أنا متأكد أنه موجود وأنه هو الأساس الذي يدفع الكثير من المستثمرين للقيام بإنشاء وتأسيس الصناعات في مناطق مختلفة أو استثمارات أو منشآت إنتاجية في مناطق مختلفة في سورية.. الحقيقة أن هؤلاء الأشخاص هم من يمكن للمجتمع السوري وللوطن السوري أن يعتمد عليهم في بناء الاقتصاد وفي بناء الوطن بشكل عام.. وبكل تأكيد الدولة ستكون إلى جانبهم لأنهم يستحقون كل الدعم لأنهم اليوم يخوضون الحرب على جبهة هي دائماً جبهة عمل ولكنها اليوم هي جبهة عمل وجبهة حرب اقتصادية.. المواطن السوري ينظر إليكم ويتوقع منكم الكثير والدولة معكم بهدف أن نعكس هذه الجهود المشتركة التي تبذل أرقاماً في الاقتصاد وفرص عمل وازدهاراً للوطن.
سانا
الاحتلال الأمريكي يخرج 20 شاحنة محملة بالقمح السوري المسروق إلى شمال العراق
واصلت قوات الاحتلال الأمريكي سرقة الثروات السورية ضمن المناطق التي تحتلها في الجزيرة السورية حيث أخرجت 20 شاحنة محملة بالقمح من ريف الحسكة إلى شمال العراق عبر معبر الوليد غير الشرعي.
ونقلت مصادر محلية من ريف اليعربية لمراسلة سانا أن “رتلا مؤلفا من 20 شاحنة محملة بالقمح غادرت مساء أمس الأراضي السورية باتجاه شمال العراق عبر معبر الوليد غير الشرعي”.
سانا
الدفاع الروسية: مقتل عسكري روسي وإصابة 3 آخرين جراء تفجير لغم في الحسكة
أعلنت وزارة الدفاع الروسية مقتل عسكري روسي وإصابة 3 آخرين بجروح في تفجير لغم استهدف عربتهم المدرعة في محافظة الحسكة.
وقالت الوزارة في بيان لها إن تفجير عبوة ناسفة استهدف دورية للشرطة العسكرية الروسية في ريف الحسكة اليوم أسفر عن مقتل أحد العسكريين الروس وإصابة 3 آخرين بجروح.
وأوضحت الوزارة أنه تم نقل الجرحى الثلاثة إلى المستشفى حيث تم تقديم العلاج الطبي لهم ولا يوجد أي خطر على حياتهم.
روسيا اليوم + سانا
مجموعة مسلحة من (قسد) تداهم منزلاً في الشحيل بدير الزور وتعتدي على صاحبه
داهمت مجموعة مسلحة من ميليشيا “قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكي منزل مواطن في مدينة الشحيل بريف دير الزور الشرقي واعتدت عليه بالضرب المبرح وأحرقت له صهريجاً.
وذكرت مصادر محلية لـ سانا أن “مجموعة مسلحة من “قسد” طوقت منزلاً في مدينة الشحيل بريف دير الزور الشرقي وداهمته واعتدت على صاحبه بالضرب كما أحرقت صهريجاً خاصاً له مركونا بجانب منزله”.
سانا
الخارجية: (إسرائيل) كيان مارق على الشرعية الدولية لا يقل خطره عن تهديد تنظيمي (داعش) وجبهة النصرة الإرهابيين
جددت سورية مطالبتها مجلس الأمن بتحمل مسؤولياته في إطار ميثاق الأمم المتحدة وإلزام كيان الاحتلال الإسرائيلي باحترام قراراته المتعلقة باتفاقية فصل القوات ومساءلة كل الأطراف التي تدعم الإرهاب وتشن الاعتداءات على السيادة السورية.
وجاء في رسالة وجهتها وزارة الخارجية والمغتربين إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن حول العدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية أمس تلقت سانا نسخة منها اليوم: أقدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الساعة 36ر23 من مساء يوم الثلاثاء الـ 8 من حزيران 2021 على ارتكاب عدوان جديد على أراضي الجمهورية العربية السورية وذلك عبر إطلاقها موجات متتالية من الصواريخ من اتجاه الأراضي اللبنانية والتي استهدفت المنطقة الوسطى والجنوبية.
وأضافت الوزارة: يتزامن العدوان الإسرائيلي الغادر مع استمرار مجموعات إرهابية مسلحة بارتكاب أعمال إرهابية جبانة بحق أبناء الشعب السوري في بعض المناطق كما يأتي هذا العدوان أيضا في إطار الحملة الدعائية الممنهجة التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية التي تدور في فلكها في مثل هذا الوقت من كل عام لتمديد مفاعيل قرار مجلس الأمن 2165 حول الآلية غير القانونية لإدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود بمزاعم وادعاءات باطلة وكاذبة تدعي حرصها على الوضع الإنساني في سورية.
وتابعت وزارة الخارجية والمغتربين: إن سورية تؤكد مرة أخرى أن استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي المتخبطة والمأزومة بممارساتها الإرهابية ضد سورية وبعض دول المنطقة وشعوبها والتي زادت من توحشها وإجرامها ولا سيما في حربها الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة إضافة إلى تهديداتها التي باتت تسمع بكثرة ضد دول المنطقة في الآونة الأخيرة ما كان ليتم لولا الرعاية والحماية الأمريكية والغربية لها وإيجاد مبررات غير قانونية أو أخلاقية لها تشجعها على الاستمرار في عدوانها وغطرستها والتي قد تؤدي إلى عواقب ستتحمل تلك الدول المسؤولية الدولية عن تداعياتها علماً بأن سورية على يقين بأن تلك الدول وشعوبها تعرف حقيقة أن “إسرائيل” هي كيان مارق على الشرعية الدولية ويشكل تهديداً للسلم والأمن الدوليين ولا يقل خطره عن التهديد الذي يشكله تنظيما “داعش” وجبهة النصرة الإرهابيان.
وأردفت الوزارة: تؤكد الجمهورية العربية السورية أن الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على أراضيها لم ولن تنجح في تخليها عن مبادئها أو ثنيها عن استعادة الجولان السوري المحتل حتى خط الرابع من حزيران 1967 وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة كما لم ولن تنجح بالنيل من إرادة شعبها لتحقيق آماله وطموحاته بإعادة بناء بلده الذي حاولت “إسرائيل” وبعض الدول وعملائها تدميره كما لم ولن تفلح في اشغال الجيش العربي السوري عن استمراره في مكافحة الإرهاب التكفيري الذي فاقمت تلك الدول من وطأته على الشعب السوري بفرضها إجراءات قسرية أحادية الجانب ظالمة وغير شرعية عليها كما لم ولن تنجح في ثني سورية عن ممارسة حقها بالدفاع عن أرضها وشعبها وسيادتها بكل السبل التي يكفلها ميثاق الأمم المتحدة وإحكام القانون الدولي.
وأشارت الوزارة إلى أن سورية طالبت مجلس الأمن مراراً وتكراراً بإدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على سيادة وسلامة أراضيها واتخاذ إجراءات حاسمة وفورية لقمع هذه الاعتداءات ومساءلة “إسرائيل” عنها وإيماناً من الجمهورية العربية السورية كعضو مؤسس للأمم المتحدة بدور الشرعية الدولية فإنها لا تزال تطالب مجلس الأمن بأن يتحمل مسؤولياته في إطار ميثاق الأمم المتحدة وأهمها صون السلم والأمن الدوليين وأن يلزم “إسرائيل” باحترام قراراته المتعلقة باتفاقية فصل القوات 1974 ومساءلة كل الأطراف التي تدعم الإرهاب وتشن الاعتداءات على السيادة السورية عن إرهابها وجرائمها التي ترتكبها بحق الشعب السوري والتي تشكل جميعها انتهاكات صارخة لميثاق الأمم المتحدة وأحكام القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن 242 و338 و350 و497 وكل القرارات والصكوك الدولية ذات الصلة بمكافحة الإرهاب.
سانا
لافروف: قوات الاحتلال الأمريكي تواصل نهب الثروات السورية بشكل واسع
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن قوات الاحتلال الأمريكي تواصل نهب الثروات السورية بشكل واسع وتستخدم الأموال المنهوبة في دعم الميليشيات في سورية.
ونقلت وكالة سبوتنيك عن لافروف قوله اليوم أمام منتدى “قراءات بريماكوف” نؤكد في كل مرة على عدم شرعية وعدم قانونية الوجود الأمريكي على الأراضي السورية وخاصة أن هذا الوجود يترافق مع نهب الثروات الطبيعية كالحقول النفطية والمحاصيل الزراعية ويقدم الأمريكيون الدعم بالأموال المنهوبة للجهات الانفصالية على الضفة الشرقية لنهر الفرات” مشيراً إلى أنهم يلعبون لعبة خطيرة للغاية.. وهذه اللعبة قد تنتهي بصورة سيئة.
وتواصل قوات الاحتلال الأمريكي سرقة ونهب خيرات السوريين من النفط والحبوب بشكل يومي بالتواطؤ مع ميليشيا “قسد” المدعومة منها ونقلها عبر المعابر غير الشرعية التي تستخدمها لتحركاتها في انتهاك صارخ للشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
كما شدد لافروف على أن روسيا ستواصل المساهمة بنشاط في حل النزاعات الدولية مشيراً في هذا الصدد الى مساعي بلاده لحل الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين وكذلك في اقليم ناغورني قره باغ بين ارمينيا واذربيجان والنزاع في أفغانستان وليبيا وفي العديد من النقاط الساخنة الأخرى.
من جهة ثانية أكد لافروف أن العقوبات والإنذارات ليست ذات جدوى أثناء الحديث مع روسيا مشيراً إلى أنه لا يجب فهم رغبة موسكو في الحوار على أنها ضعف.
وأوضح لافروف أن روسيا مستعدة للعمل مع أي من الشركاء لكن “اللعبة لن تكون من طرف واحد” مبيناً أن الغرب يرفض إجراء حوار صادق بشأن الوقف الاختياري لنشر الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى في أوروبا.
وفي سياق آخر أعرب لافروف عن أمل موسكو بأن تقوم واشنطن قبل الاجتماع المزمع في الـ16 من حزيران الحالي في جنيف بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي جو بايدن بالعمل على تصحيح الأخطاء وإلا فلن يكون هناك الكثير لتنتظره وأن يقوم رئيسا البلدين خلال قمتهما في جنيف بتحديد نهج الاستقرار الإستراتيجي للعلاقات بين البلدين والوضع في العالم.
وكالات
شبّان مقدسيون يتصدّون لمسيرة استفزازية للمستوطنين في القدس
أفاد مراسل الميادين في فلسطين المحتلة بأن شبّاناً مقدسيين هرعوا إلى المسجد الأقصى وإلى الأحياء القديمة من مدينة القدس المحتلة، للتصدي لمسيرة المستوطنين التي تحتفل بما يسمى “بداية الشهر العبري”، والتي انطلقت بحمايةٍ من قوات الاحتلال.
وأضاف المراسل أن الاحتلال يفرض ما يشبه حظر التجوال في القدس المحتلة لتأمين مسيرة المستوطنين.
الميادين
الاحتلال يعتقل 17 فلسطينياًَ بالضفة بينهم قيادي في “حماس”
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، 17 فلسطينياً خلال حملة دهم في الضفة الغربية، والتي شملت القيادي في حركة “حماس” الشيخ نادر صوافطة، إضافة إلى اثنين آخرين في المدينة.
كما أصيب ثلاثة شبان بالرصاص الحي، أحدهم في حالة خطيرة، بعد أن اندلعت مواجهات في المدينة، عقب اقتحام قوات الاحتلال، وإطلاقها قنابل الغاز والرصاص الحي باتجاه الشبان الفلسطينيين.
الميادين
مصر تبلغ الفصائل الفلسطينية بتأجيل الحوار حتى إشعار آخر
قال مصدر قيادي فلسطيني ان المخابرات المصرية أبلغت الفصائل الفلسطينية تأجيل الحوار الفلسطيني حتى إشعار آخر.
واضاف لفضائية الميادين ان مصر ابلغت الفصائل تأجيل موعد الحوارات المقررة في القاهرة بسبب إنشغالات لديها.
وقال انه ” لا يوجد ترتيبات تهيئ لحوار جاد والقاهرة لا تريد إضافة فشل جديد”
وقال انه تم “تأجيل حوار القاهرة بسبب تباينات حول الرؤى في ملف إصلاح النظام السياسي الفلسطيني”
وقال ان “الخلاف تمحور حول ترتيب الأولويات مع تمسك حماس ببحث مسألة منظمة التحرير”.
معا