جيش التحرير الفلسطيني ادارة التوجيه المعنوي و السياسـي
رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني
إدارة التوجيه المعنوي والسياسي
السبت 12/2/2022
المحتويات
- استشهاد طفل وإصابة مدني في قصف تركي على منازل بريف الحسكة
- ميليشيا قسد تنقل عشرات الأطفال إلى أحد معسكراتها في منبج بريف حلب
- المركز الروسي للمصالحة: إصابة عسكري سوري بنيران قناصة في ريف حلب
- روسيا تطالب إسرائيل بوقف ضرباتها لسوريا
- ردّاً على اغتيال الشبّان الثلاثة.. كتائب “شهداء الأقصى” تعلن النفير العام
- تعزيزات ضخمة من وحدات القمع الإسرائيلية خشية تمرد الأسرى الفلسطينيين
- إصابات بالرصاص المطاطي واعتقال شقيقين شمال غرب القدس
- اصابات بالرصاص والاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال جنوب وشرق نابلس
استشهاد طفل وإصابة مدني في قصف تركي على منازل بريف الحسكة
أفادت وكالة “سانا” السورية الرسمية، بأن القوات التركية قصفت منازل سكنية في قرية البهيرة بريف الحسكة الشمالي، ما أدى إلى استشهاد طفل وإصابة مدني بجروح.
ونقلت “سانا” عن مصادر محلية، أن “قوات الاحتلال التركي استهدفت بعدة قذائف عبر طائرة مسيرة منزلا سكنيا في قرية البهيرة الواقعة على طريق عامودا الدرباسية ما أدى إلى استشهاد طفل يبلغ 13 عاما وإصابة مدني بجروح ووقوع أضرار مادية كبيرة بالمنازل”.
روسيا اليوم + سانا
ميليشيا قسد تنقل عشرات الأطفال إلى أحد معسكراتها في منبج بريف حلب
نقلت ميليشيا قسد الانفصالية عشرات الأطفال من مدينة الطبقة غرب الرقة إلى معسكر تدريب تابع لها في مدينة منبج بريف حلب الشرقي.
وذكرت مصادر محلية لمراسل سانا بالرقة أن “الميليشيا المرتبطة بالاحتلال الأمريكي قامت بتجميع 45 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 14 و16 عاماً في معسكر “جزيرة عايد” الذي أطلقت عليه الميليشيا اسم “معسكر الأمة الديمقراطية” في الطبقة ثم نقلتهم باتجاه معسكر السد في مدينة منبج شرق حلب عبر دفعات لعدم إثارة الشكوك”.
ولفتت المصادر إلى أن “الأطفال يخضعون لدورة مغلقة يتلقون فيها تدريبات عسكرية مدتها 9 أشهر وتم منحهم أسماء وبيانات شخصية مزورة تحسباً لعمليات تفتيش دولية تخص تجنيد الأطفال”.
وأضافت المصادر أن “معسكر جزيرة عايد شهد في وقت سابق تجمعاً لعشرات الأشخاص بغية السؤال عن أطفالهم بعد انتشار أخبار وجودهم في المعسكر قبل أن يقوم مسلحون من الميليشيا بفض التجمع وطرد المشاركين فيه باعتبار المعسكر منطقة عسكرية لا تسمح للمدنيين بالتجمع فيها”.
واختطفت ميلشيا “قسد” في شهر كانون الأول الماضي 50 قاصراً مواليدهم 2004 وما دون من مدينة القامشلي واقتادتهم إلى أحد معسكراتها شرق المدينة لتجنيدهم في صفوفها ونظم الأهالي وقفات الاحتجاج أمام مبنى “اليونسيف” في حي السياحي بالقامشلي للمطالبة بمنع الميليشيا من خطف الأطفال وتجنيدهم ما يعد تدميراً لمستقبلهم وخرقاً لجميع القوانين الدولية والشرائع الإنسانية.
سانا
المركز الروسي للمصالحة: إصابة عسكري سوري بنيران قناصة في ريف حلب
أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا عن إصابة عسكري سوري واحد بجروح جراء نيران القناصة في ريف حلب.
وأشار نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة اللواء البحري أوليغ جورافلوف إلى أنه “بنتيجة قصف الإرهابيين من منطقة بيترون على مواقع القوات الحكومية بالقرب من بلدة بقدينة أصيب عسكري سوري واحد بجروح”.
وأضاف أنه تم رصد عملية قصف واحدة في منطقة وقف التصعيد بإدلب من قبل جماعة “جبهة النصرة” الإرهابية بريف حلب.
روسيا اليوم
روسيا تطالب إسرائيل بوقف ضرباتها لسوريا
أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الضربات الإسرائيلية المستمرة لسوريا تنتهك بشكل صارخ سيادتها، وقد تؤدي إلى تفاقم حاد للأوضاع هناك.
وقالت إن “مثل هذه الإجراءات تخلق مخاطر جسيمة على الحركة الجوية المدنية الدولية، ناهيك عن حقيقة أن الهجمات المستمرة على المنشآت العسكرية السورية تؤدي إلى انخفاض القدرة القتالية للقوات المسلحة السورية”.
وأضافت: “ستؤثر الضربات سلبا على فعالية الجهود التي يبذلها السوريون وحلفاؤهم للقضاء على الوجود الإرهابي في هذا البلد”.
وتعارض موسكو تحول سوريا إلى ساحة مواجهة مسلحة بين دول ثالثة، وطالبت الجانب الإسرائيلي “بالامتناع عن مثل هذه الأعمال العسكرية”
روسيا اليوم
ردّاً على اغتيال الشبّان الثلاثة.. كتائب “شهداء الأقصى” تعلن النفير العام
أعلنت كــتــــائب “شـــهـــداء الأقصى” في مدينة نابلس، في بيان صحافي، اليوم الخميس، النفير العام في صفوف مقاتليها، “للرد على جريمة اغتيال الشبان الثلاثة”، داعية السلطة الفلسطينية إلى “إلغاء اتفاقية أوسلو لأنها السبب فيما يجري”.
وأمس الأربعاء، أكد الناطق باسم كتائب “شهداء الأقصى”، لواء العامودي أبو محمد، أنّ “الرد آتٍ، وسيكون بحجم جريمة اغتيال الشهداء الثلاثة، وسنعاقب الاحتلال”، مشدداً على أنّ “كل من ساعد الاحتلال على قتل الشهداء سيدفع الثمن، ونحن جزء من محور المقاومة في المنطقة”.
وجاء تهديد “شهداء الأقصى”، عقب استشهاد ثلاثة مقاومين من صفوفها، هم: أدهم مبروك ومحمد الدخيل وأشرف مبسلط، عبر عملية اغتيال قام بها الاحتلال قبل أمس الثلاثاء، عبر إطلاق النار على سيارتهم في مدينة نابلس.
ونشر ناشطون صوراً في منصات التواصل الاجتماعي تُظهر الإقفال في أسواق نابلس، بسبب الإضراب الشامل حداداً على أرواح الشهداء الثلاثة، الذين تمّ تشييعهم.
الميادين
تعزيزات ضخمة من وحدات القمع الإسرائيلية خشية تمرد الأسرى الفلسطينيين
أعلنت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين أنّ إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي دفعت بتعزيزات ضخمة من وحدات القمع خشية تمرد الأسرى عقب صلاة الجمعة.
كما قال مكتب إعلام الأسرى إن “الأسرى في كافة سجون الاحتلال يرفضون الدخول إلى الغرف بعد إنتهاء صلاة الجمعة في خطوة احتجاجية رفضاً للإجراءات العقابية”، مشيراً إلى أن “إدارة السجون تهدد بقمع الأسرى في أعقاب رفضهم الدخول للغرف، وحالة من التوتر تسود السجون”.
بالتزامن، تحدث نادي الأسير الفلسطيني عن توتر شديد يسود سجن “مجدو” مع تواجد قوات كبيرة من وحدات قمع السجون.
الميادين
إصابات بالرصاص المطاطي واعتقال شقيقين شمال غرب القدس
أصيب 3 شبان بأعيرة نارية، اليوم الجمعة، خلال مواجهات دارت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب بوابة الجدار الفاصل بين بلدتي بدو وبيت إجزا، شمال غرب مدينة القدس المحتلة.
وذكرت مصادر محلية، أن 3 شبان أصيبوا بأعيرة معدنية مغلفة بالمطاط، وعدد آخر بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال المواجهات التي اندلعت احتجاجاً على عملية الاغتيال التي ارتقى فيها 3 شهداء في مدينة نابلس، يوم الثلاثاء الماضي.
وفي تطور لاحق، ذكرت المصادر أن قوة من جيش الاحتلال اعتقلت الشقيقين صهيب وعبد صلاح ريان من قرية بيت دقو، بعد توقيف مركبة كانا يستقلانها على حاجز أقيم عند مدخل القرية.
وذكرت المصادر أن جنود الاحتلال اعتدوا على مركبة الشقيقين ريان قبل اعتقالهما.
معا
اصابات بالرصاص والاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال جنوب وشرق نابلس
أصيب، اليوم الجمعة، شابين بالرصاص الحي و25 بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، و127 بالاختناق، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي جنوب وشرق نابلس.
وأفاد مدير الإسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر في نابلس أحمد جبريل بأن ثمانية مواطنين أصيبوا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط و40 آخرين بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال المواجهات التي شهدتها قرية بيت دجن شرقا.
وأشار إلى أن شابين أصيبا بالرصاص الحي بمنطقة القدم، كما أصيب 14 آخرين بالمطاط، و56 اختناقا بالغاز المسيل للدموع، خلال المواجهات التي شهدها جبل صبيح في بلدة بيتا جنوبا.
وأوضح جبريل، بأن أربعة صحافيين تعرضوا للاعتداء بالضرب من قبل جيش الاحتلال، وجرى نقل أحدهما لمستشفى زكاة بيتا.
معا
