Warning: mysql_connect(): Headers and client library minor version mismatch. Headers:50564 Library:100148 in /var/www/vhosts/palarmy.com/httpsdocs/wp-includes/wp-db.php on line 1633
التقرير الصحفي 26-7-2022 – جيش التحرير الفلسطيني
الرئيسية » الأخبار » التقرير الصحفي 26-7-2022

التقرير الصحفي 26-7-2022


Notice: Undefined index: tie_hide_meta in /var/www/vhosts/palarmy.com/httpsdocs/wp-content/themes/jarida/includes/post-meta.php on line 3

رئاسة  هيئة  أركان جيش التحرير الفلسطيني

 إدارة التوجيه المعنوي والسياسي

الثلاثاء  26/7/2022

المحتويات

  1. الرئيس الأسد للعمامرة: ما يهم سورية هو صيغة ومحتوى ونتاج العمل العربي المشترك لأن سورية حريصة على المضمون أكثر من الشكل
  2. المقداد ولعمامرة: تفعيل اللجنة العليا المشتركة السورية الجزائرية واجتماعها القادم قبل نهاية العام
  3. اعتداء تركي على قرى في ريف القامشلي ونزوح عشرات الأسر
  4. السيد نصر الله: كل المشاركين في الحرب على سورية اقتنعوا أنها انتصرت
  5. زوارق الاحتلال تستهدف الصيادين ببحر وسط وشمال القطاع
  6. سلفيت: اصابات خلال هدم جرافات الاحتلال منزلي منفذي عملية ارئيل


الرئيس الأسد للعمامرة: ما يهم سورية هو صيغة ومحتوى ونتاج العمل العربي المشترك لأن سورية حريصة على المضمون أكثر من الشكل

بحث السيد الرئيس بشار الأسد مع وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة تعزيز العلاقات الأخوية بين سورية والجزائر المبنية على المبادئ والقيم المشتركة والمحطات التاريخية التي جمعت بين الشعبين والبلدين الشقيقين وتحقيق الرغبة والإرادة من قبل الجانبين لتطوير هذه العلاقات.

وسلم الوزير لعمامرة الرئيس الأسد رسالة من الرئيس عبد المجيد تبون تتعلق بالعلاقات الثنائية واستمرار التشاور والتنسيق بين البلدين إزاء التحديات التي تواجه المنطقة إضافة إلى التحضيرات الجارية لعقد القمة العربية في الجزائر.

وحمل الرئيس الأسد الوزير الضيف تحياته وشكره للجزائر قيادة وشعباً لأنها بادلت سورية الوفاء بالوفاء على الدوام وأشار إلى أن الشعب السوري لن ينسى موقف الجزائر التي وقفت إلى جانبه في الحرب التي يتعرض لها وسيذكرها دائماً على أنها بلد شقيق متمسك بمبادئه وعروبته مؤكداً حرص سورية على العمل مع الجزائر لفتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين وتعزيز الروابط الأخوية بين الشعبين.

واعتبر الرئيس الأسد أن الجامعة العربية هي مرآة الوضع العربي وأن ما يهم سورية هو صيغة ومحتوى ونتاج العمل العربي المشترك لأنها حريصة على المضمون أكثر من الشكل وهي تقدر تقديراً عالياً موقف الجزائر الداعم للحقوق السورية في كل المجالات.

بدوره أكد الوزير لعمامرة أن سورية عنصر أساسي على الساحة العربية وعضو مؤسس في الجامعة العربية وأن العالم العربي بحاجة إلى سورية وليس العكس مشيراً إلى أن الجزائر ستكون مع سورية وستنسق معها في الوضع العربي والدولي خلال رئاستها للقمة كما كانت دائماً.

وتم خلال اللقاء تبادل بعض المقترحات والصيغ لتحسين العمل العربي المشترك سواء على المستوى الثنائي أو على مستوى الجامعة العربية ولمواجهة القضايا والتحديات التي تواجه العرب.

وأشار الوزير الضيف إلى أن بلاده تتطلع لتطوير التعاون الثنائي مع سورية في كل المجالات وتأمل بأن تكون هناك فرصة قريبة لعقد اجتماعات اللجنة المشتركة السورية الجزائرية.

ونوه الوزير لعمامرة بأن موقف الجزائر الرسمي تجاه سورية ينسجم تماماً مع موقف شعب الجزائر الذي يكن كل الاحترام للشعب السوري ويدعم صموده في وجه الحرب الإرهابية والحصار الجائر الذي يتعرض له.

سانا

المقداد ولعمامرة: تفعيل اللجنة العليا المشتركة السورية الجزائرية واجتماعها القادم قبل نهاية العام

بحث وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد مع وزير الشؤون الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة سبل تطوير التعاون في مختلف القطاعات وذلك في سياق العلاقات الثنائية المميزة التي تربط البلدين الشقيقين بما في ذلك الارتقاء بالعلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية وتنشيطها.

وتم الاتفاق خلال اللقاء على تفعيل اللجنة العليا المشتركة السورية الجزائرية وعقد اجتماعها القادم قبل نهاية العام الحالي بالإضافة إلى تشكيل مجلس مشترك لرجال الأعمال السوريين الجزائريين.

وجدد الوزير المقداد تهنئته للجزائر بعيد استقلالها الستين وقدم عرضاً للأوضاع في سورية وللآثار اللاإنسانية للإجراءات القسرية أحادية الجانب غير الشرعية وأكد على أهمية العلاقات العربية العربية لمواجهة التحديات المفروضة على الوطن العربي والمنطقة منوهاً بالدور المهم الذي تقوم به الجزائر في تعزيز التنسيق والتضامن بين الدول العربية.

من جهته أشاد الوزير لعمامرة بصمود سورية قيادة وشعباً في وجه الحرب الإرهابية التي فرضت عليها وعبر عن استعداد الجزائر لتفعيل آليات التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين في كل المجالات وجدد موقف بلاده الثابت الداعم لسورية ولسيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها ولجهودها في مكافحة الإرهاب.

حضر اللقاء من الجانب السوري الدكتور بشار الجعفري نائب وزير الخارجية والمغتربين والدكتور أيمن سوسان معاون وزير الخارجية والمغتربين والدكتور نمير الغانم سفير سورية في الجزائر وعثمان صعب مدير إدارة الشؤون العربية والدكتور عبد الله حلاق مدير إدارة الدعم التنفيذي ووسام النحاس من مكتب الوزير ومن الجانب الجزائري لحسن تهامي سفير الجزائر بدمشق والسفير صالح بوشة السفير السابق للجزائر في سورية ولطرش إدريس ومنصور أحسن من السفارة الجزائرية بدمشق.

وفي مؤتمر صحفي عقب المباحثات أكد وزير الخارجية والمغتربين أن العلاقات السورية الجزائرية متجذرة في التاريخ والجزائر وقفت إلى جانب الشعب السوري طيلة سنوات الحرب الإرهابية عليه مشيراً إلى أن الهم الأساسي لسورية تعزيز التضامن العربي وتوحيد الكلمة في مواجهة التحديات المشتركة.

وقال المقداد: “بحثنا العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها وهذه اللقاءات تخدم مصالح الشعبين السوري والجزائري والتوجهات الحقيقية لأمتنا وشعوبنا ولكل من يسعى إلى الكرامة والتحرر والاستقلال والسيادة في كل أنحاء العالم” مشيراً إلى أن العلاقات مع الجزائر الشقيقة متجذرة في التاريخ وهي وقفت إلى جانب الشعب السوري طيلة السنوات الـ11 الماضية وأدانت الإرهاب وعبرت عن رفضها لإجراءات الاقتصادية الغربية القسرية التي فرضت على سورية وفاقمت معاناة شعبها وعرقلت عملية إعادة إعمار ما دمره الإرهاب.

وأضاف المقداد: “الوزير لعمامرة يزور دمشق للتشاور والتنسيق معنا حول أفضل الخطوات حيال التحديات التي تواجه الدول العربية ونرحب بأي تنسيق عربي عربي وأي مشاورات عربية عربية للوصول إلى موقف موحد لمواجهتها” مبيناً أن التنسيق بين سورية والجزائر والدول العربية متواصل ويجب أن يدرك الجميع أن وجود سورية مهم جداً في قلب العمل العربي.

وتابع المقداد: “يوم أمس أحيينا في سورية الذكرى الـ102 لمعركة ميسلون التي استشهد فيها البطل يوسف العظمة وما يزيد على 400 من زملائه الذين ذهبوا إلى ميسلون ليوجهوا رسالة للمستعمر الفرنسي بأنه لا يمكن أن يدخل دمشق إلا على أجسادهم كما احتفلت الجزائر قبل أيام بالذكرى الـ60 لاستقلالها عن المستعمر ذاته” مؤكداً أن هذه الذكرى عزيزة على قلوب كل السوريين والعرب والأحرار في العالم لأن الشعب الجزائري قدم أكثر من مليون ونصف المليون شهيد من أجل حريته واستقلاله ويتابع اليوم بقيادة الرئيس عبد المجيد تبون هذا الموقف المشرف المستقل للجزائر وهو حريص على تعزيز العلاقات مع الأشقاء العرب ومع سورية بشكل خاص.

ورداً على سؤال حول مشاركة سورية في القمة العربية المقبلة في الجزائر قال المقداد: “يجب أن نتعامل مع الأمور بواقعية وأن نفكر بالضغوط التي تمارس على مختلف الأصعدة من أجل حل الكثير من القضايا الإقليمية والدولية فسورية كانت وما زالت وستبقى في قلب العمل العربي المشترك وإذا كان هناك بعض الإجراءات التي اتخذت على تناقض تام مع هذه الحقيقة فإن من فرضها يتحمل مسؤوليتها وهي فرضت بضغوط دولية وظروف معينة” لافتاً إلى أن الهم الأساسي لسورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد مصلحة الأمة العربية وتعزيز التضامن والعمل العربي المشترك وتوحيد الموقف العربي في مواجهة التحديات المشتركة.

من جهته قال لعمامرة: “تشرفت اليوم بلقاء السيد الرئيس بشار الأسد ونقلت له رسالة خطية من أخيه الرئيس عبد المجيد تبون وحملني رداً على الرسالة وعلى كل المسائل ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الشقيقين وسأسعد بنقل هذه الرسالة الجوابية إلى رئيس الجمهورية كما ناقشنا سبل دفع العلاقة المتميزة بين الجزائر وسورية إلى آفاق واعدة في كل المجالات”.

وأضاف لعمامرة: “ناقشت مع المقداد العديد من المسائل التي تتطلب التشاور والتنسيق سواء الأوضاع الدائرة في الوطن العربي أو التوجهات التي تمس حالياً هياكل العلاقات الدولية من جراء العلاقات بين الدول الكبرى وعواقب جائحة كورونا وبعض الظواهر السلبية الأخرى على الساحة الدولية بما فيها انتشار الإرهاب في عدد من مناطق العالم فنحن نتصدى للإرهاب وطنياً وقارّياً ودولياً”.

وأوضح لعمامرة أنه تمت مناقشة العلاقات الثنائية وضرورة تشجيع رجال الأعمال من الجانبين على تعميق التبادلات الاقتصادية والتجارية وتوسيعها إلى مجالات أكبر تفيد الشعبين الشقيقين مشيراً إلى أنه يجري العمل حالياً على التحضير للجنة المشتركة العليا للتعاون بين البلدين الشقيقين والتصديق على عدد من الاتفاقيات الموجودة بما يسهم في تطوير وتوسيع التعاون الثنائي.

وأكد لعمامرة أن الجزائر وسورية الشقيقة تتقاسمان البطولات والأمجاد والعلاقة بينهما تتميز بوجدانية المحبة والمودة والتضامن بين الشعبين وتنطلق من قواعد صلبة من الأخوة والدعم المشترك وتتجاوز مستوى التشاور وتذهب أبعد من ذلك بما فيه مصلحة الشعبين والشعوب العربية.

وشدد لعمامرة على أن سورية حاضرة بمحيطها العربي والدولي وتحتل مكاناً متميزاً في قلوب الجزائريين وهذه المرحلة من تنسيق العمل المشترك بيننا في غاية الأهمية والإيجابية مؤكداً أن غياب سورية عن الجامعة العربية يضر بالعمل العربي المشترك.

سانا

اعتداء تركي على قرى في ريف القامشلي ونزوح عشرات الأسر

جدد الاحتلال التركي مساء اليوم اعتداءاته على الأراضي السورية واستهدف بالمدفعية محيط قرية تل زيوان الواقعة على بعد 15 كم شمال غرب مدينة القامشلي ما أدى لأضرار مادية ونزوح عدد من الأسر.

وأفادت مصادر محلية من ريف القامشلي لمراسلة سانا بأن قوات الاحتلال التركي قصفت قرية تل زيوان وقرى مجاورة لها ما أدى لسقوط أضرار مادية في المنازل والمزارع المحيطة بالقرية وإصابة مواطن بشظايا قذيفة سقطت في محيط القرية.

ولفتت المصادر إلى أن قصف قوات الاحتلال التركي أدى إلى نزوح عشرات من الأسر من قرية تل زيوان والمزارع المحيطة بها باتجاه الجنوب.

سانا

السيد نصر الله: كل المشاركين في الحرب على سورية اقتنعوا أنها انتصرت

أكد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله أن كل الأطراف التي شاركت في الحرب الكونية والعدوان على سورية وصلت إلى قناعة بأن سورية انتصرت وهي جزء أساسي من محور المقاومة.

ولفت السيد نصر الله في مقابلة مع قناة الميادين اليوم إلى أن كل المشاركين في العدوان والحرب الكونية على سورية وصلوا إلى قناعة بأن هذا هو آخر الخط وأنهم لن يستطيعوا أن يفعلوا أكثر مما فعلوه في السنوات الماضية على المستوى العسكري والسياسي حيث استجلبوا مئات آلاف الإرهابيين وأنفقوا مليارات الدولارات على وسائل الإعلام والحرب ولم يصلوا إلى نتيجة.

وبين السيد نصر الله “أن سورية جزء أساسي من محور المقاومة وإذا أريد استكمال الصراع مع العدو الإسرائيلي فلا يمكن لأحد أن يدير ظهره لها لأن ما قدمته للمقاومة لم يقدمه أحد”.

وكشف السيد نصر الله عن وجود نوع من المسيرات بحوزة المقاومة يمكنه أن يحلق فوق الأراضي الفلسطينية المحتلة ويعود دون أن يسقطه العدو الإسرائيلي مؤكدا أنه لطالما دخلت تلك المسيرات إلى منطقة الجليل المحتل وعادت عشرات المرات خلال السنوات القليلة الماضية دون أن يتم اسقاطها مؤكدا امتلاك المقاومة لقدرات بحرية دفاعية وهجومية كافية لتحقيق الردع المطلوب.

وأكد السيد نصر الله أنه لا يوجد أي هدف إسرائيلي في البر أو البحر لا تطاله صواريخ المقاومة الدقيقة والعدو يدرك أن قدرات المقاومة باتت تتجاوز المواجهة عند الحدود.

ولفت الأمين العام لحزب الله إلى أن المقاومة ستمنع العدو الإسرائيلي من استخراج النفط والغاز إذا أعاق لبنان من استخراج نفطه وغازه ولو ذهبت الأمور إلى حرب لأن هذا هو الطريق الوحيد لخروجه من أزمته مبينا أن استهداف “كاريش” أو ما بعدها متوقف على قرار كيان الاحتلال ومعه الولايات المتحدة الأميركية.

وأضاف السيد نصر الله:”لا نحتاج لأربعين ربيعا أخرى لنشهد نهاية إسرائيل.. فأنا أرى نهاية الكيان الإسرائيلي قريبة جدا لأن كل عناصر بقائه تتراجع وتخمد بينما عناصر ذهابه تقوى”.

وفيما يتعلق بالملف الرئاسي اللبناني قال السيد نصر الله إن مقاربة مسألة رئاسة الجمهورية من خلال تحديد مواصفات الرئيس المقبل هي تضييع للوقت ولا فائدة من الحديث عنها.

سانا

زوارق الاحتلال تستهدف الصيادين ببحر وسط وشمال القطاع

أطلقت زوارق الاحتلال الاسرائيلي النار صباح اليوم الاثنين، صوب مراكب الصيادين ببحر وسط وشمال القطاع.

وتجري زوارق الاحتلال مطاردة لمراكب الصيادين شمالي قطاع غزة.

وأكدت لجان الصيادين عدم وقوع اصابات حتى الساعة.

معا

سلفيت: اصابات خلال هدم جرافات الاحتلال منزلي منفذي عملية ارئيل

هدمت جرافات الاحتلال منزلي منفذي عملية ارئيل الكائنين في بلدة قراوة بني حسان غرب سلفيت فجر اليوم.

وأصيب الليلة، عشرات المواطنين بحالات اختناق جراء استنشاقهم للغاز المسيل للدموع خلال المواجهات التي انطلقت بين الشبان وقوات الاحتلال التي اقتحمت بلدة قراوة بني حسان غرب سلفيت .

ووزع جيش الاحتلال مناشير طالب فيها الأهالي إخلاء منازلهم القريبة من منازل منفذي عملية ارئيل تميهدا لهدمها.

وأفاد رئيس بلدية قراوة بني حسان ابراهيم عاصي لمعا:” ان مواجهات اندلعت عقب اقتحام الاحتلال للبلدة مساء اليوم،

وأضاف ابراهيم أن جنود الاحتلال حاصروا منازل ذوي المعتقلين يحيى مرعي، ويوسف عاصي، منفذي عملية ارائيل بنية هدمها، ومداهمة لعدد من المنازل وارغام اصحابها على المغادرة.

معا

x

‎قد يُعجبك أيضاً

بيان رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني بمناسبة الذكرى الستين لتأسيسه

نستقبل في العاشر من أيلول ذكرى وطنية شكلت محطة تاريخية في كفاح شعبنا لتحرير أرضه ...

بيان رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني حول استشهاد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي و رفاقه

بِسمِ الله الرَّحمَنِ الرَّحِيم (من المؤمنين رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى ...

السيد الرئيس الفريق بشار الأسد يتلقى برقية تهنئة من السيد اللواء أكرم محمد السلطي ، بمناسبة الذكرى السابعة والسبعين لتأسيس حزب البعث العربي الاشتراكي

السَّـيِّد الرَّئيس الفريق بشار الأسد رئيس ال‍جمهوريَّة العربيَّة السُّوريَّـة الأمي‍ن العامّ ل‍حزب البعث العربيّ الاشت‍راكيّ ...