رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني
إدارة التوجيه المعنوي والسياسي
الثلاثاء 8/11/2022
المحتويات
- أمام الرئيس الأسد.. عدد من السفراء السوريين الجدد يؤدون اليمين القانونية
- القضاء على إرهابيين وتدمير مقراتهم بضربات مركزة للجيش والقوات الروسية في إدلب
- كازاخستان: الجولة الجديدة للاجتماع الدولي حول سورية بصيغة أستانا نهاية الشهر الحالي
- السفير صباغ: إصرار الغرب على عقد جلسات لمجلس الأمن حول (ملف الكيميائي) في سورية لتكرار الاتهامات أمر غير مقبول
- مداهمات واعتقالات واسعة لقوات الاحتلال بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية
- توغل محدود لآليات الاحتلال وسط قطاع غزة
- “هيئة الأسرى” تحذر من جنون المتطرف ايتمار بن غفير
- الأمم المتحدة تبدأ بجلسات استماع في انتهاكات إسرائيلية لحقوق الفلسطينيين
أمام الرئيس الأسد.. عدد من السفراء السوريين الجدد يؤدون اليمين القانونية
أدّى اليمين القانونية أمام السيد الرئيس بشار الأسد اليوم، عدد من السفراء السوريين الجدد لدى دول فنزويلا وكوبا والبحرين وصربيا والبرازيل والسنغال وباكستان وكوريا الديمقراطية الشعبية.
والسفراء الجدد هم:
كنان زهر الدين سفيراً للجمهورية العربية السورية لدى جمهورية فنزويلا البوليفارية.
الدكتور غسان فياض عبيد سفيراً للجمهورية العربية السورية لدى جمهورية كوبا.
محمد علي إبراهيم سفيراً للجمهورية العربية السورية لدى مملكة البحرين.
باسم محمد عدنان جمعان آغا سفيراً للجمهورية العربية السورية لدى جمهورية صربيا.
رانيا إبراهيم الحاج علي سفيراً للجمهورية العربية السورية لدى جمهورية البرازيل.
خلدون عدنان زعفرنجي سفيراً للجمهورية العربية السورية لدى جمهورية السنغال.
الدكتور رامز إحسان الراعي سفيراً للجمهورية العربية السورية لدى جمهورية باكستان الإسلامية.
قصي ثابت مصطفى سفيراً للجمهورية العربية السورية لدى جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.
بعد ذلك استقبل الرئيس الأسد السفراء الجدد، وزودهم بتوجيهاته، وتمنّى لهم النجاح في مهامهم.
حضر مراسم أداء اليمين، وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد، ووزير شؤون رئاسة الجمهورية منصور عزام.
سانا
القضاء على إرهابيين وتدمير مقراتهم بضربات مركزة للجيش والقوات الروسية في إدلب
قضت وحدات من الجيش بالتعاون مع القوات الجوفضائية الروسية على عدد من الإرهابيين في عملية نوعية استهدفت مقرات ومعسكرات تدريب تابعة للتنظيمات الإرهابية في إدلب.
وذكر مصدر ميداني لـ سانا أنه نتيجة الخروقات المتواصلة لاتفاقية خفض التصعيد في ريف إدلب والاعتداءات المتكررة التي تشنها التنظيمات الإرهابية المسلحة على المناطق الآمنة ومواقع قواتنا المسلحة والتي أدت مؤخراً إلى ارتقاء عدد من الشهداء المدنيين والعسكريين، نفذت وحدات من قواتنا المسلحة الباسلة بالتعاون مع القوات الجوفضائية الروسية الصديقة عملية نوعية استهدفت مقرات قيادة ومعسكرات تدريب تابعة لتلك التنظيمات الإرهابية.
وأوضح المصدر أنه تمت مراقبة ورصد الأهداف بدقة عالية، ثم قامت قوات المدفعية الصاروخية في الجيش العربي السوري والقوات الجوفضائية الروسية بتوجيه ضربات مركزة لمقرات ومعسكرات تدريب الإرهابيين أدت إلى تدميرها ومقتل وإصابة العشرات منهم.
وأضاف المصدر: إن قواتنا قامت برصد تحركات الإرهابيين الفارين، وتحديد المواقع والمقرات التي لجؤوا إليها، واستهدافها برشقات صاروخية وضربات جوية أدت إلى تدميرها، إضافة إلى مقتل وإصابة عدد من الإرهابيين.
وبين المصدر أنه عرف من القتلى عدد من مدربي الإرهابيين وهم: عبد المنعم معطي، رضوان حسين محناية، أبو داوود الفلسطيني، محمد علي القدور، أبو حسين رداد، أبو هاجر التشادي، عمرو أبو ليث الاسكندراني، محمد سليمان العلي.
سانا
كازاخستان: الجولة الجديدة للاجتماع الدولي حول سورية بصيغة أستانا نهاية الشهر الحالي
أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الكازاخستانية أيبيك سمادياروف اليوم أن الجولة القادمة من الاجتماع الدولي حول سورية بصيغة (أستانا)، ستعقد في نهاية تشرين الثاني الحالي.
ونقلت سبوتنيك عن سادياروف قوله للصحفيين خلال إحاطة إعلامية: “ستعقد الجولة القادمة من الاجتماع في نهاية تشرين الثاني الجاري، وستتم دعوة مختلف الأطراف للمشاركة فيها”.
وكانت كازاخستان استضافت في الـ 15 و16 من حزيران الماضي الجولة الثامنة عشرة من الاجتماع الدولي حول سورية بصيغة (أستانا).
سانا
السفير صباغ: إصرار الغرب على عقد جلسات لمجلس الأمن حول (ملف الكيميائي) في سورية لتكرار الاتهامات أمر غير مقبول
أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ أن السعي المحموم للدول الغربية، وإصرارها على عقد جلسات لمجلس الأمن حول “ملف الكيميائي” في سورية لتكرار السرديات الاتهامية ذاتها أمر غير مقبول، ولا يتناسب مع واجباتها بموجب ميثاق الأمم المتحدة في الحفاظ على السلم والأمن الدولي، مشيراً إلى أنه كان الأجدى عقد جلسات حول النتائج الكارثية للإجراءات القسرية التي تفرضها هذه الدول على سورية.
وقال صباغ خلال جلسة لمجلس الأمن اليوم حول “ملف الكيميائي” في سورية: أليس من المستغرب أن يعود المجلس لمناقشة هذا الموضوع خلال أقل من أسبوعين، وفي ظل عدم وجود أي تطورات تستدعي ذلك، ألا يمثل هذا النهج إضاعة لوقت وموارد هذه المنظمة، ثم لماذا تصر قلة من الدول على تجاهل دعوات غالبية الدول الأعضاء في المجلس لترشيد وقت مجلس الأمن وموارده، ألم يكن من المفيد أكثر أن يعقد المجلس جلسة لتسليط الضوء على الآثار السلبية للإجراءات القسرية أحادية الجانب التي تفرضها الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي ضد الشعب السوري، وتؤثر بشكل كارثي على حياته اليومية وتوفير احتياجاته الأساسية.
وشدد صباغ على أن السعي المحموم للدول الغربية للإصرار على عقد المجلس هذه الجلسات فقط لتكرار السرديات الاتهامية ذاتها ضد سورية أمر غير مسؤول وغير مقبول ولا يتناسب مع واجباتها بموجب ميثاق الأمم المتحدة في الحفاظ على السلم والأمن الدولي، مشيراً إلى أن الاتهامات الباطلة التي تسوقها هذه الدول ضد سورية ليس لها أي أساس قانوني أو مهني، وهي مرفوضة تماماً وتندرج في إطار الحملات السياسية العدائية التي تشنها ضد سورية منذ عام 2011 بهدف تقويض أمنها واستقرارها وتدمير مقدراتها.
وأعرب مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة عن الأسف لطغيان التسييس على عمل منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، الذي وصل إلى درجة السماح بتحريف جوهري لنصوص اتفاقية الحظر، مجدداً التأكيد على موقف سورية بعدم شرعية إنشاء ما يسمى “فريق التحقيق وتحديد الهوية” ورفضها التام الاعتراف بهذا الفريق وبأساليب عمله الخاطئة وغير المهنية التي تؤدي بطبيعة الحال إلى استنتاجات باطلة.
وأشار صباغ إلى أن سورية ومنذ انضمامها الطوعي لاتفاقية الحظر قامت بتنفيذ التزاماتها، وتعاونت بكل شفافية وانفتاح مع منظمة الحظر لتدمير مخزونها من الأسلحة الكيميائية ومرافق إنتاجها، كما ثابرت اللجنة الوطنية السورية على تقديم تقاريرها الشهرية في موعدها إلى الأمانة الفنية للمنظمة، حول النشاطات المتصلة بتدمير الأسلحة الكيميائية ومرافق إنتاجها، والتي كان آخرها التقرير رقم 107.
سانا
مداهمات واعتقالات واسعة لقوات الاحتلال بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، عدداً من الفلسطينيين في مناطق الضفة الغربية.
وأفاد نادي الأسير، في بيان صحافي، بأنّ قوات الاحتلال داهمت مخيم العروب شمالي الخليل واعتقلت 8 أشخاص. وقد طاولت حملة الاعتقالات بلدة الشيوخ وبيت أمر وبيت كاحل.
وقالت مصادر أمنية لوكالة “وفا” الفلسطينية إنّ قوات الاحتلال اعتقلت فلسطينيين من محافظة رام الله والبيرة، وطفلين شقيقين من مخيم بلاطة شرق نابلس عقب اقتحام منزل ذويهما، إلى جانب شابين من السيلة الحارثية غربي جنين وفتى من مدينة قلقيلية.
كذلك، دارت اشتباكات مسلحة اليوم في مخيم بلاطة بين مقاومين فلسطيين وجنود الاحتلال، الذين استقدموا التعزيزات العسكرية إلى المخيم.
وأعلنت كتيبة مخيم بلاطة، في تصريح صحافي، أنها كشفت وحدة خاصة من الجيش الإسرائيلي عندما كانت تتسلل فجر اليوم إلى المنطقة الشرقية في المخيم.
وأضافت: “اشتبكنا معهم من نقطة صفر، وأمطرناهم بوابل من الرصاص”.
سانا
توغل محدود لآليات الاحتلال وسط قطاع غزة
توغلت عدة اليات عسكرية اسرائيلية صباح اليوم الاثنين، لمسافة محدودة شرقي مخيم البريج وسط قطاع غزة.
ونقل مراسلنا عن شهود عيان ان ست جرافات عسكرية توغلت لعشرات الامتار قرب السياج الامني وشرعت باعمال تسوية وتجريف دون اطلاق نار.
معا
“هيئة الأسرى” تحذر من جنون المتطرف ايتمار بن غفير
حذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، صباح اليوم الاثنين، من إعطاء المساحة والصلاحيات للمتطرف الإسرائيلي ايتمار بن غفير، والذي يرغب في تسجيل حقبة دامية بحق الشعب الفلسطيني ومناضليه داخل السجون والمعتقلات.
وقالت الهيئة في بيان لها،: “يسعى بن غفير الذي يلتقي اليوم نتنياهو، للحصول على وزارة الأمن الداخلي في حكومة الاحتلال القادمة، وهي الوزارة التي يقع ضمن اختصاصها الإشراف على إدارة السجون، مما يشكل قلق وتهديد حقيقي على حياة أسرانا وأسيراتنا خلال الفترة القادمة”.
وأضافت: “المتطرف بن غفير بدأ بشكل فعلي هجمته وتحريضه على الأسرى والمعتقلين، حيث يطالب علناً بإلغاء التمثيل الاعتقالي للفصائل والتنظيمات داخل السجون، واستقلاليتهم وتوزيعهم، ومنعهم من إعداد الطعام في غرفهم، والاكتفاء فقط بما تقدمه إدارة السجون من وجبات، وتقليص كميات المياه وتشديد ظروف الأسر بشكل عام”.
وطالبت الهيئة المجتمع الدولي التحرك الفوري لمواجهة وحشية بن غفير، وعدم تركه حر الحركة في مخططاته العنصرية الاجرامية، تحديداً وأنه من أبرز الداعين إلى التطرف، ويمارس الارهاب بحق المقدسات والشعب الفلسطيني بشكل ممنهج، وهو الداعم الأبرز لعصابات وجماعات المستوطنين الحاقدين.
معا
الأمم المتحدة تبدأ بجلسات استماع في انتهاكات إسرائيلية لحقوق الفلسطينيين
بدأت في جنيف سلسلة جلسات استماع علنية مع ضحايا انتهاكات إسرائيلية لحقوق الإنسان.
وتعتزم لجنة التحقيق المستقلة، التي شكّلها العام الماضي مجلس حقوق الإنسان، وهو أعلى هيئة لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، عقد جلسات استماع على مدار 5 أيام تقول إنها ستكون محايدة وستنظر في مزاعم سلطات الاحتلال الإسرائيلية وفي الانتهاكات المقدمة من قبل السلطات الفلسطينية.
لكن حكومة الاحتلال تقول إن الجلسات عقدت في ظل قليل من الإخطارات، وأشارت إلى برنامج “معاد لإسرائيل”.
وسابقاً، نفى مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية مزاعم التحيّز، وقال إن “إسرائيل لم تتعاون مع عمل المجلس”.
وسينصبّ تركيز المجموعة الأولى من جلسات الاستماع على أوامر الإغلاق التي أصدرتها “إسرائيل” لعدد من المنظمات الفلسطينية في آب/أغسطس وقتل الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة في أيار/مايو الماضي.
وقال المجلس إن نتائجه تشير إلى أن القوات الإسرائيلية قتلت أبو عاقلة.
وفي اليوم الأول من الجلسات سيدلي 3 ممثلين عن منظمات غير حكومية فلسطينية فُرض عليها الإغلاق بشهاداتهم.
الميادين