رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني
إدارة التوجيه المعنوي والسياسي
الخميس 24/11/2022
المحتويات
- خروج منشأة توليد كهرباء السويدية بريف الحسكة عن الخدمة نتيجة اعتداءات الاحتلال التركي
- سوسان: ذرائع الاحتلال التركي لتبرير سياساته في سورية لم تعد تخدع أحداً.. وأمن الحدود مسؤولية مشتركة
- لافرنتييف: الاعتداءات التركية على الأراضي السورية ستصعد الوضع في الشرق الأوسط
- الاجتماع الدولي الـ19 بصيغة أستانا: رفض الأجندات الانفصالية الهادفة لتقويض وحدة الأراضي السورية
- استشهاد طفل فلسطيني خلال اقتحام الاحتلال نابلس
- مقتل إسرائيلي وجرح آخرين بانفجارين في محطة حافلات في القدس المحتلة
- زوارق الاحتلال تستهدف الصيادين ببحر رفح
خروج منشأة توليد كهرباء السويدية بريف الحسكة عن الخدمة نتيجة اعتداءات الاحتلال التركي
خرجت منشأة توليد كهرباء السويدية عن الخدمة بسبب توقف ضغط الغاز الوارد من معمل غاز السويدية بريف مدينة المالكية بعد استهدافه من قبل طيران الاحتلال التركي.
وبين مدير عام شركة كهرباء الحسكة المهندس أنور عكلة في تصريح لمراسل سانا أن الكمية التي كانت تنتجها المنشأة تقارب 50 ميغاواط ساعي كانت تغذي مدينة القامشلي وريفها، وعدداً من بلدات ومدن الريف الشمالي الشرقي من المحافظة، كما كان يعتمد عليها في تأمين التيار الكهربائي للخطوط الخدمية في مدينة الحسكة من (دوائر رسمية ومشاف ومراكز صحية ومخابز ومطاحن) في حال توقف تزويد المحافظة بالكميات الكهربائية من سد الطبقة.
ولفت عكلة إلى أن الشركة تعمل حالياً على تقييم الأضرار التي لحقت بالشبكات الكهربائية في المناطق بالمحافظة، والتي تعرضت لقصف الاحتلال التركي الذي يتعمد استهداف البنى التحتية والمرافق العامة.
سانا
سوسان: ذرائع الاحتلال التركي لتبرير سياساته في سورية لم تعد تخدع أحداً.. وأمن الحدود مسؤولية مشتركة
أكد رئيس وفد الجمهورية العربية السورية إلى الاجتماع الدولي الـ 19 بصيغة أستانا الدكتور أيمن سوسان أن ذرائع الاحتلال التركي لتبرير سياساته في سورية لم تعد تخدع أحداً، وأن أمن الحدود مسؤولية مشتركة، مشيراً إلى أن صيغة أستانا كانت ستحقق المزيد من الإنجازات لو التزم النظام التركي بمخرجاتها وقراراتها.
وفي مؤتمر صحفي عقب انتهاء أعمال الاجتماع الدولي الـ 19 بصيغة أستانا في العاصمة الكازاخية أكد سوسان أن الأفعال التي يرتكبها الاحتلال الأمريكي والتركي، وفي مقدمتها توفير الدعم لفلول المجموعات الإرهابية وقطع المياه المتكرر عن المواطنين في الحسكة ترقى إلى مستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وتشكل انتهاكاً سافراً لميثاق الأمم المتحدة داعياً المجتمع الدولي لإدانة هذه الأفعال.
وقال سوسان: البيان الختامي للدول الضامنة يلبي تطلعات سورية، وهذا ليس غريباً، حيث كانت كل بيانات أستانا تقريباً تحمل نفس الصيغ، لأن المفروض أن هناك إرادة من الدول الضامنة لبذل كل ما من شأنه مكافحة الإرهاب وتوطيد وتعزيز الاستقرار في سورية، ولا نبالغ إذا قلنا: إن إطار أستانا هو الإطار الوحيد الذي تم من خلاله تحقيق منجزات على صعيد الوضع في سورية، حيث تم تقليص مساحة الإرهاب عبر مناطق خفض التصعيد، وكان يمكن لهذه الصيغة أن تحقق إنجازات أكبر فيما لو التزم النظام التركي بمخرجات أستانا، وبالتفاهمات التي تم التوصل إليها مع الأصدقاء الروس، ولكن للأسف المشكلة كانت دائماً تملص هذا النظام وعدم التزامه بتعهداته التي وقع عليها، وفي مقدمتها احترام سيادة وحرمة وسلامة أراضيها، وهذا ما تحدث عنه جميع المشاركين في أستانا، بما فيها الدول الضامنة الأخرى، وتم إبلاغ الجانب التركي بكل وضوح بأن هذه الممارسات غير مقبولة ولن تؤدي إلا لتصعيد الأوضاع في سورية.
وأضاف سوسان: إن ضمان الأمن لا يكون بالاعتداء وبالهجمات والغزو، بل بالتعاون، ومسؤولية الأمن لدى الدول المتجاورة مسؤولية مشتركة.. فمن يريد أن يضمن الأمن هناك طرق سليمة لذلك.. أما من يريد اختلاق الذرائع والحجج لتحقيق بعض الأجندات والمخططات، نقول له: إن هذا لن يؤدي إلا إلى الفشل والمزيد من تصعيد الأوضاع.. وليس هناك أحد بحاجة لذلك في المنطقة.
وشدد سوسان على أن أي اعتداء أو مساس بالأراضي السورية هو انتهاك لسيادتها وعمل مدان بشدة.. وسورية ستقوم بكل ما يترتب عليها للدفاع عن حدودها وسلامة أراضيها وفقاً للقانون الدولي الذي يعطيها الشرعية في الدفاع عن أراضيها لصد أي عدوان.. ونقول للآخرين الذين لا تزال لديهم بعض الأوهام حول مشاريعهم التوسعية أو الانفصالية أو غيرها: عليهم أن يروا أن ساعة الحقيقة قد أزفت.. ولن يكون هناك إلا سورية واحدة موحدة.. ومن هو معني بالدفاع عن سورية عليه أن يرفد جهود الجيش العربي السوري في الدفاع عن التراب الوطني، وعلى المجتمع الدولي الذي ينتفض دائماً إزاء أي موضوع صغير أن يرفع الصوت عالياً أمام هذا التصعيد، وهذه الاعتداءات غير المقبولة وغير المبررة التي يقوم بها النظام التركي ضد حرمة وسلامة أراضي الجمهورية العربية السورية.
سانا
لافرنتييف: الاعتداءات التركية على الأراضي السورية ستصعد الوضع في الشرق الأوسط
أكد ألكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سورية رئيس الوفد الروسي إلى الاجتماع الدولي الـ19 بصيغة أستانا أن الاعتداءات التركية على الأراضي السورية ستصعد الوضع في كل منطقة الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن هذه الاعتداءات تزامنت مع اجتماعات أستانا، وأثرت على سير المحادثات.
وقال لافرنتييف خلال مؤتمر صحفي اليوم عقب انتهاء أعمال الاجتماع في العاصمة الكازاخية: نولي اهتماماً كبيراً لمسار أستانا، حيث أجرينا أمس واليوم الكثير من المشاورات واللقاءات المفصلة مع الوفود من إيران وتركيا، ومن سورية ومع “المعارضة السورية”، ومع الدول المشاركة بصفة مراقب والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية غير بيدرسون، ونشعر بارتياح لنتائج الاجتماع الدولي من أجل تنسيق جهودنا وجهود جميع الأطراف، وليس فقط الدول الضامنة (روسيا وإيران وتركيا)، مشيراً إلى أن الوضع في سورية بشكل عام ما زال صعباً، فهناك عدد كبير من التنظيمات الإرهابية، ليس فقط في إدلب مثل (هيئة تحرير الشام)، بل هناك الكثير من الخلايا النائمة التي تقوم بهجمات إرهابية في مختلف الأراضي السورية.
وأضاف لافرنتييف: تزامن الاجتماع في أستانا مع الغارات الجوية التركية على الأراضي السورية والعراقية، وذلك أثر بشكل كبير على سير محادثاتنا، وخلال استعراض الأوضاع في سورية ركزنا على هذه المسألة ونعول على إجراء محادثات منفصلة مع الجانب التركي، للامتناع عن تنفيذ عمليات واسعة النطاق على الأراضي السورية، لأننا في هذه الحالة سنشهد تصعيداً كبيراً ليس في سورية فقط بل في منطقة الشرق الأوسط ككل، ولا يمكن السماح بذلك، ونعول على أن تركيا ستسمع موقفنا وستجد خيارات أخرى وسنستمر بتقديم المساعدة في هذا الصدد.
وتابع لافرنتييف: إن الضربات الجوية مؤسفة جدا، والعملية البرية التي تتحدث عنها تركيا ستؤدي إلى ضحايا أكبر بين المدنيين، لذلك يجب التخلي عن هذه التصرفات لأن القيام بمثل هذه العمليات يزيد التهديد الإرهابي على الأراضي السورية والتركية.. وعلى الجانب التركي أن يأخذ ذلك بعين الاعتبار ويتخذ إجراءات وحلولاً عقلانية.
وشدد لافرنتييف على أن موقف الولايات المتحدة مدمر، فهي تحتل أجزاء من الأراضي السورية، حيث تزود الميليشيات الانفصالية في شمال شرق سورية بالأسلحة والمعدات العسكرية، وتشكل بؤرة في منطقة التنف لتدريب الإرهابيين الذين يقومون باعتداءات انطلاقاً من المنطقة، مؤكداً أن خروج قوات الاحتلال الأمريكي سيساهم في عودة الأمن والاستقرار.
وأشار لافرنتييف إلى أن الغرب يحاول استغلال الأزمة في سورية كإحدى القضايا في مواجهة روسيا التي تنطلق من حقيقة أنه على المجتمع الدولي العمل على توحيد وتنسيق الجهود المشتركة من أجل استقرار الوضع في سورية.
وقال لافرنتييف: ناقشنا كثيراً من المسائل المتعلقة بالوضع الاجتماعي والاقتصادي، وأكدنا ضرورة رفع العقوبات المفروضة على سورية، وقد زارت المقررة الخاصة للأمم المتحدة إلينا دوهان سورية، وأعدت تقريراً حول الآثار السلبية للعقوبات، طالبت فيه برفعها لأنها تركت آثاراً مدمرة على مختلف القطاعات بما فيها الاجتماعية والاقتصادية، ويجب على المنظمة الدولية دراسة هذا التقرير واتخاذ قرارات مناسبة بهذا الصدد.
وأشار لافرنتييف إلى ضرورة مساهمة المجتمع الدولي بشكل فعال ودون تسييس في عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، وتنفيذ مشاريع الإنعاش المبكر لتحسين الوضع الاقتصادي في سورية، لافتاً إلى أن الغرب لا ينفذ التزاماته بهذا الخصوص وهناك شكوك بتنفيذ هذه المشاريع، ولذلك سنقيم أواخر الشهر القادم “آلية إدخال المساعدات عبر الحدود” وبحث إمكانية تمديد قرار مجلس الأمن 2642.
وبشأن الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية، قال لافرنتييف: لقد أكدنا على مواقفنا في البيان المشترك، فنحن نرفض قطعاً هذه الضربات التي لا تدمر البنى التحتية فقط بل تقتل المدنيين، هذه التصرفات غير قانونية ولا تتوافق أبداً مع أي معايير دولية، ونحن نطالب (إسرائيل) بوقف هذه الغارات وسنستمر بالعمل على هذه المسألة.
سانا
الاجتماع الدولي الـ19 بصيغة أستانا: رفض الأجندات الانفصالية الهادفة لتقويض وحدة الأراضي السورية
أكدت الدول الضامنة لعملية أستانا التزامها الراسخ بسيادة سورية واستقلالها ووحدتها ورفضها المخططات الانفصالية الهادفة إلى تقويض سيادة سورية ووحدة أراضيها، مشددة على ضرورة مواصلة مكافحة الإرهاب ورفع الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب.
وجاء في بيان الدول الضامنة (روسيا وإيران وتركيا) في ختام الاجتماع الدولي الـ19 حول سورية بصيغة أستانا اليوم المنعقد بالعاصمة الكازاخستانية أنها تجدد الالتزام الراسخ بسيادة سورية واستقلالها، وكذلك بمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وبضرورة احترام هذه المبادئ والامتثال لها عالمياً، والتصميم على مواصلة العمل لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، والوقوف ضد المخططات الانفصالية الهادفة إلى تقويض سيادة سورية وسلامتها الإقليمية، وتهديد أمن الدول المجاورة.
وأدان البيان تزايد انتشار واعتداءات التنظيمات الإرهابية والمجموعات التابعة لها بأسماء مختلفة في مناطق عدة من سورية، بما في ذلك الهجمات التي استهدفت منشآت مدنية، وأدت إلى خسائر في أرواح الأبرياء.
واستعرضت الدول الضامنة وفق البيان الأوضاع بالتفصيل في منطقة خفض التصعيد بإدلب وشددت على ضرورة التنفيذ الكامل لجميع الاتفاقات المتعلقة بها، كما تناولت الوضع في شمال شرق سورية، وأكدت أن الأمن والاستقرار الدائمين في هذه المنطقة لا يمكن أن يتحققا إلا على أساس الحفاظ على سيادة سورية وسلامة أراضيها.
وأدانت ممارسات الدول التي تدعم الكيانات الإرهابية بما في ذلك “مبادرات الحكم الذاتي” غير المشروعة شمال شرق سورية ورفضها كل محاولات خلق حقائق جديدة على الأرض بذريعة مكافحة الإرهاب، ورفضها أيضاً سرقة النفط السوري الذي ينبغي أن تعود عائداته للشعب السوري.
وجددت الدول الضامنة التصميم على الوقوف ضد الأجندات الانفصالية في منطقة الجزيرة، والتي تهدف إلى تقويض وحدة سورية، وتهدد أمن دول الجوار معربة عن قلقها البالغ في هذا الصدد من تزايد الأعمال العدائية من قبل الجماعات الانفصالية ضد المدنيين بما في ذلك قمع المظاهرات والتجنيد الإجباري والممارسات التمييزية في مجال التعليم.
وأدان البيان الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية بما في ذلك على البنى التحتية المدنية، والتي تعد انتهاكا للقانون الدولي، والقانون الإنساني الدولي، وسيادة سورية ووحدة أراضيها، وتزعزع الاستقرار وتزيد حدة التوتر في المنطقة، كما أكد على ضرورة الالتزام بالقرارات القانونية الدولية المعترف بها عالمياً بما في ذلك قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة الرافضة لاحتلال (إسرائيل) للجولان السوري، وفي مقدمتها قرارا مجلس الأمن الدولي 242 و 497 اللذان يؤكدان أن جميع الإجراءات التي اتخذتها وتتخذها (إسرائيل) في هذا الصدد لاغية وباطلة وليس لها أي أثر قانوني.
وجددت الدول الضامنة التأكيد على أنه لا حل عسكرياً للأزمة في سورية وعلى ضرورة الالتزام بدفع العملية السياسية التي يقودها ويملكها السوريون ويتم تيسيرها من الأمم المتحدة، بما يتفق مع قرار مجلس الأمن 2254، مشيرة إلى أهمية دور لجنة مناقشة الدستور كنتيجة للمساهمة المهمة للدول الضامنة لمسار أستانا، ولتعزيز قرارات مؤتمر الحوار الوطني السوري السوري في سوتشي في دفع التسوية السياسية للأزمة في سورية.
ودعت الدول الضامنة إلى عقد الجولة التاسعة للجنة مناقشة الدستور في أقرب وقت ممكن بنهج بناء، ودون أي معوقات أو تدخل خارجي وجداول زمنية مفروضة من الخارج، مؤكدة دعمها عمل اللجنة من خلال التفاعل المستمر مع الأطراف السورية والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية غير بيدرسون كميسر من أجل ضمان عمله المستدام.
وأعربت الدول الضامنة في بيانها عن قلقها البالغ حيال الأوضاع الإنسانية في سورية ورفضها الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب التي تتعارض مع القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وميثاق الأمم المتحدة، بما في ذلك أي تدابير تمييزية من خلال الإعفاءات الممنوحة لمناطق معينة خدمة للأجندات الانفصالية التي تمس بوحدة سورية.
وشددت الدول الضامنة على ضرورة إزالة المعوقات وزيادة المساعدة الإنسانية لجميع السوريين في جميع أنحاء البلاد دون تمييز وتسييس وشروط مسبقة، داعية المجتمع الدولي والأمم المتحدة ووكالاتها الإنسانية إلى تعزيز مساعدتهم لسورية من خلال دعم مشاريع التعافي المبكر بما في ذلك إعادة إعمار البنى التحتية الأساسية (المياه والكهرباء والصرف الصحي والصحة والتعليم والمدارس والمستشفيات)، وكذلك الأعمال الإنسانية المتعلقة بإزالة الألغام، وفقاً للقانون الإنساني الدولي وبما يسهم في تحسين الوضع الإنساني في سورية، وإحراز تقدم في عملية التسوية السياسية.
وأشار بيان الدول الضامنة إلى ضرورة تسهيل العودة الآمنة والكريمة والطوعية للاجئين والنازحين السوريين إلى مدنهم وبلداتهم وقراهم امتثالاً للقانون الإنساني الدولي ووجوب تقديم المجتمع الدولي المساعدة اللازمة لهم، معرباً عن استعداد الدول الضامنة لمواصلة التفاعل مع جميع الأطراف ذات الصلة بما في ذلك مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين والوكالات الدولية المتخصصة الأخرى وعزمها مواصلة العمل على إطلاق سراح المحتجزين والمختطفين.
سانا
استشهاد طفل فلسطيني خلال اقتحام الاحتلال نابلس
استشهد، فجر اليوم الأربعاء، طفل متأثراً بإصابته برصاصة أطلقها عليه قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد الطفل أحمد شحادة (16 عاماً) متأثراً بإصابته برصاصة اخترقت قلبه أطلقها عليه جنود الاحتلال.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، قد أعلنت في وقت سابق أمس، إصابة 6 شبان، بالرصاص الحي والعشرات بالاختناق، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال التي اقتحمت المنطقة الشرقية لمدينة نابلس.
الميادين
مقتل إسرائيلي وجرح آخرين بانفجارين في محطة حافلات في القدس المحتلة
أفادت مراسلة الميادين بمقتل أحد الجرحى الإسرائيليين في عملية التفجير في القدس المحتلة.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية وقوع انفجار في محطة حافلات في القدس، صباح اليوم، أسفر حتى اللحظة عن قتيل واحد وأكثر من 30 جريحاً أحدهم حالته خطرة جداً إضافة إلى إصابات هلع.
ولا تزال تفاصيل الحادث قيد التحقيق، لكن، بحسب التقارير الأولية وفقاً للمواقع الإسرائيلية، فإن الانفجار ناتج من عبوة ناسفة وضعت في كيس. وتحقق الشرطة في ملابسات الحادث.
سانا
زوارق الاحتلال تستهدف الصيادين ببحر رفح
فتحت زوارق الاحتلال الاسرائيلية، مساء الأربعاء، نيران رشاشاتها صوب مراكب الصيادين في بحر رفح جنوب قطاع غزة.
وقالت لجان الصيادين: إن إطلاق النار حرى غرب ميناء رفح على مقربة من الحدود المائية مع مصر، دون الابلاغ عن اصابات.
معا